تدور قصة الفيلم حول مصارعٍ ذاع صيته في الثمانينات خاصةً بعد فوزه على منافسه اللدود، وعلى الرغم من ذلك يضطر إلى العمل في متجرٍ إلى جانب كونه مصارعًا من أجل سد احتياجاته اليومية، وبمرور الأيام يتعرض لأزمةٍ صحية يدخل على أثرها المستشفى؛ ويضطر لترك المصارعة رغمًا عنه. عقب ذلك يحاول البحث عن ابنته التي تركها وهي صغيرة بسبب انشغاله بالمصارعة، بالإضافة لتكوين علاقة عاطفية مع راقصة تعرّي بإحدى الحانات، لكنه يفشل مؤخرًا في إتمام تلك العلاقتين ويقرر العودة مجددًا لأمجاده داخل حلبة المصارعة.