العقول الإجرامية لا يفهمها سوى أمثالها، لحل القضايا التي عجزت الشرطة عن إغلاقها، تم تدشين فرقة خاصة" غير مسبوقة وتكليفها بحل قضيّة مركز تسوق "ألجو" لكنها لم تكن مُجرد قضيّة عمالة قاصرين مُعتادة إنمّا تُخفي وراءها أسرار مُروّعة في نهاية عالمها السفلي المُظلم...هنا يأتي دور "أصحاب العقول الإجرامية" للقبض على أقرانهم مِن الأشرار.