يروي الفيلم قصة حياة الإسباني (رامون سامبيدرو)، الذي خاض حملة لمدة 30 عامًا للفوز بالحق في إنهاء حياته بكرامة، ويستكشف الفيلم علاقات رامون مع امرأتين؛ (جوليا) وهى محامية تدعم قضيته، و(روزا) وهي امرأة محلية تريد إقناعه بأن الحياة تستحق أن تُعاش. تستلهم من حبه السيدتان إنجاز الأشياء التي كانتا لا تعتقدان في السابق أنها يمكن تحقيقها. على الرغم من رغبته في الموت، يعلّم رامون الجميع معنى وقيمة الحياة.