عندما تذهب أمينة المكتبة (إيفي) للتنقيب عن الآثار في (هامونابترا ) المدينة المصرية القديمة، وبصحبتها (ريك)، بالإضافة إلى أخيها، يصدموا بالكاهن (إيموحتب)، والذي كان تحت لعنة مصرية من أقوى اللعنات؛ نتيجة لحبه لابنة الفرعون. ويصدموا كذلك بمجموعة أخرى من المستكشفين، ويبدو أن الأمر قد تفاقم منهم وما عادوا يستطيعون إرسال المومياوات إلى عالم الموت.