تدور أحداث الفيلم في بداية الستينيات، حيث يجتمع عميل من وكالة المخابرات المركزية نابليون سولو (هنري كافيل) مع عميل الاستخبارات السوفيتية إيليا كورياكين (أرمي هامر) تحت مظلة منظمة واحدة تُدعى (يو.إن.سي.إل.إي) من أجل تنفيذ مهمة ضد منظمة إجرامية غامضة، والتي تعمل من أجل إنتاج ونشر الأسلحة النووية في العالم.