يجد الرقيب لوجان ثيبولت صورة مدفونة في الرمال لإحدى السيدات وذلك أثناء تأدية خدمته بالعراق، ومع بقاءه حيًا وسط الغارات هناك، يظن أن تلك الصورة جلبت له حظًا سعيدًا فيبدأ البحث عن صاحبة تلك الصورة وعندما يصل لها يضطر إلى العمل كراعي لكلاب عائلتها أملًا في الوصول لها.