يدور الفيلم حول امرأة (جينيفر لوبيز) حصلت على الطلاق حديثاً، وتعيش مع ابنها. تتعرف على شاب وسيم انتقل حديثاً في المنزل المجاور لهم، ويُعتبر صديقاً لابنها، تتطور العلاقة إلى أن تأخد منحنى مرضي وخطير، وعندما تريد هي أن تضع حداً لهذة العلاقة للحفاظ على نفسها وابنها، يحدث ما لم يكن في الحسبان.