تدرس (سوهاني) طب الأطفال في جامعة مومباي، وخلافًا لجميع الفتيات في عمرها، تقضي كل أوقاتها في الدراسة ولا تبحث عن الحب. تلتقي (سوهاني) بشابٍ غريب يُدعى (أديتيا) على متن القطار الصباحي، وتكتشف أنها قد وقعت في حبه من النظرة الأولى. تتزوج (سوهاني) من (أديتيا)، وتوافق على الإقامة معه في غرفته المتواضعة. ولكن سرعان ما تبدأ المتاعب المالية في مطاردة الزوجين السعيدين، وتنقلب حياتهما رأسًا على عقب.