بعد ثلاثة عشر عامًا من أحداث الفيلم الأول التي انتهت بزواج السيدة (تولا بورتوكالس) ذات الجذور اليونانية من الأمريكي (إيان ميلر)، يواجه الزوجان هذه المرة مشاكل في التعامل مع ابنتهما المراهقة باريس، وتزداد المشاكل مع دخول الابنة في علاقة عاطفية مما يمهد لزيجة جديدة على نفس شاكلة زيجة تولا وإيان.