تتحدث القصة عن خوف الأسد أليكس من إمضاء باقي حياته في أفريقيا فيحاول هو وأصدقائه أن يعثروا على البطاريق ليساعدوهم على العودة إلى نيويورك، فيذهبون للبحث عنهم في أوروبا، ولكنهم يصادفون الجنرالة دوبو رئيسة قسم ضبط الحيوانات والتي تحاول صيد الأسد، فانضموا لسيرك متوجه نحو أمريكا