تغيّرت حياة (يوليا) بعد أحداث الجزء الأوّل “الجاذبيّة”، وسقوط سفينة الفضائيين، والآن بعد ثلاث سنوات سيواجه البشر تهديدًا آخرًا أسوأ من ذي قبل.
تغيّرت حياة (يوليا) بعد أحداث الجزء الأوّل “الجاذبيّة”، وسقوط سفينة الفضائيين، والآن بعد ثلاث سنوات سيواجه البشر تهديدًا آخرًا أسوأ من ذي قبل.