سافر (نيخيل) من ساماربور إلى مومباي ليعيد حبيبته (نيها)، ولكنها رفضت من أجل بناء مستقبلها المهني. وبقى (نيخيل) في مومباي، على أمل أن (نيها) ستقدر حبه وتعود معه. أثناء مكوثه في مومباي، دخلت فتاتان حياته، (سارة) التي كانت تعمل في محل الموسيقى معه، و (شجون) جارته، حادة الطبع، فهل سيستطيع (نيخيل) إيجاد الحب الحقيقي بين الثلاث فتيات؟