في الاتحاد السوفيتي في عام 1953، نقابل الضابط الشاب (ليو ديميدوف)، وهو أحد أعضاء الشرطة السرية المغضوب عليهم من القيادة، فقد سلطته ومكانته ومنزله إثر رفضه لإدانة زوجته (رايسا) بخيانة البلاد، فنُقل من العاصمة إلى مقاطعة نائية. معًا سينضم الزوجين إلى الجنرال (ميخائيل نيستروف) ليحققوا في قضية قاتل متسلسل يغتال الأطفال الصغار، وفي مهمتهم تنكشف لهم أسرار مروعة لها علاقة بالنظام السياسي نفسه.