لورا تشعر بتوتر شديد في حياتها عقب تحملها للمسئولية كاملة تجاه ابنها الوحيد البالغ من العمر 12 عامًا، وخاصة مع دخوله مرحلة المراهقة حيث تجد نفسها أمام قرارات مصيرية تورطها في سلسلة من اﻷكاذيب الغربية من أجل رعاية نفسها وابنها.
لورا تشعر بتوتر شديد في حياتها عقب تحملها للمسئولية كاملة تجاه ابنها الوحيد البالغ من العمر 12 عامًا، وخاصة مع دخوله مرحلة المراهقة حيث تجد نفسها أمام قرارات مصيرية تورطها في سلسلة من اﻷكاذيب الغربية من أجل رعاية نفسها وابنها.