يصير العالم مكان غريب حين نراه بواسطة عينَيْ حيوان، وذلك حيث يقابل (إيُو) -الحمار الرمادي ذو العينين الحزينتين- عبر مشوار حياته أشخاصًا طيبين وآخرين أشرار، ويعرف الفرح والألم، ويرى حظه السعيد يتحول إلى كارثة، ثم يرى يأسه يتحول إلى نعيم غير متوقع. إلا أنه وسط كل ذلك لم يفقد أبدًا براءته.