بعد مرور أشهر دون الوصول للجاني في قضية مقتل ابنتها، تتخذ ميلدريد خطوة جريئة، تتلخص باستئجار ثلاث لوحات إعلانية تؤدي إلى بلدتها مع رسالة مثيرة للجدل موجهة إلى وليام، مأمور شرطة المدينة، في حين أن نائبه الضابط ديكسون يتورط في القضية، فتنشب المعركة بين ميلدريد وقوى القانون.