يرصد الفيلم الأحداث التي واكبت مقتل ديفيد كاميرير على يد لوسيان كار عام 1944. يصل الفيلم لأعماق تلك الفترة من جوانب إنسانية, بالإضافة إلى العوامل التي تركت أثر ملموس على من عاشها. يصف الفيلم علاقة الصداقة التي جمعت ألين جينسبرج وجاك كريوك ووليام بوروجس.