بعد اختطافه، يموت العالم (هوارد) ويصاب الشرطي (شين)، وتكتشف السلطات وجود صندوق أمانات يخص العالم (هوارد) في زيوريخ، فيصطحب النقيب (بيل فوسيت) أرملة العالم (هوارد) السيدة (جولي) إلى هناك، بينما يكلف (شين) برعاية وحماية أطفال العالم الخمسة الذين تتراوح أعمارهم من سن المراهقة إلى طفل رضيع.