تدور أحداث الفيلم حول أحد العسكريين الذين يتقاعدوا عن العمل ويعودوا إلى بلدتهم بعد عناء الحرب، ثم يقرر العودة للعمل الذى كان يتمناه منذ كان طفلًا، لكنه عقب عودته يجد بلدته قد امتلأت بالعنف والمخدرات بعد إغلاق مصنع الأخشاب الذي اعتمدت عليه البلدة كثيرًا كأكبر مورد مالي لها.