بعد عشر سنوات من غزو الأرض، أراد (سيزر) زعيم القرود أن يعيش القرود الحاكمة والبشر المستعبدين في سلام، لكن الفصائل المتحاربة والتي يقودها غوريلا لواء محارب فضلًا عن بعض الجماعات البشرية المختلفة تهدد هذا السلام والاستقرار.
بعد عشر سنوات من غزو الأرض، أراد (سيزر) زعيم القرود أن يعيش القرود الحاكمة والبشر المستعبدين في سلام، لكن الفصائل المتحاربة والتي يقودها غوريلا لواء محارب فضلًا عن بعض الجماعات البشرية المختلفة تهدد هذا السلام والاستقرار.