تدور القصة عن فسون (ليلى ليديا توغتلو ) وهي فتاة تعيش مع زوجها باريش ( شاتاي أولصوي ) الذي أحبته بشدة في الجامعة رغم معارضة أبيها لها. تستيقظ ذات صباح ولا تجد حبيبها، كل الاشارات نحو احتمال واحد يرفض الجميع تصديقه ولكن ثمة مفاجأة كانت أشد صدمة على الجميع من ذلك الاحتمال . الفيلم يسلط الضوء على مرض الهوس الإكتئابي أو مايعرف ب bipolar disorder في إطار رومانسي وحبكة درامية شيقة.