بعد مقتل شقيقتها الصغرى في أحد معسكرات الاعتقال اليابانية في مرتفعات الكاميرون الماليزية تعود (يون لينغ) إلى هناك مرة أخرى لتكريم ذكراها وتحقيق أمنيتها بإنشاء حديقة على الطراز الياباني وتضطر في سبيل ذلك لترك أحقادها تجاه اليابانيين جانباً، والعمل تحت إمرة البستاني الياباني المُريب (أريتومو).